صيد السمك في الامارات قديما



صيد السمك في الفجيرة.

صيد السمك في الامارات قديما. يعتبر صيد السمك من المهن الممتعة التي يتخذها البعض كهواية فقد وجد ما يقارب 100 مليون من هواة صيد السمك حول العالم حسب الإحصائيات التي أجريت حيث إن أغلب الصيادين الهواة يفضلون الذهاب في رحلات عائلية. في الإمارات ومنطقة الخليج بشكل عام في نقل البضائع والمسافرين وتتنوع السفن وفقا لحجمها ووظيفتها فهناك الشاشة التي تعد قاربا يستخدم في صيد الأسماك ولا تحمل. وأشهرها طريقة القراقير وهي عبارة عن أقفاص كبيرة كانت تصنع قديما من جريد النخيل.

صيد السمك في د بي. يكثر السمك في الشتاء وتحديدا من بداية شهر أكتوبر وإلى غاية شهر مارس وتعد هذه الأشهر مواسم أسماك الكنعد والخباط أي السمك الصغير والقطافير إلى جانب الهامور والشعري والكنفاش وغيرها من أنواع مماثلة. صيد السمك في رأس الخيمة.

صيد الأسماك في الإمارات. وسائل صيد الاسماك قديما. ويمكن صيد الشعري والهامور والكنعد والسكل بالصنارة ولم يتعرف الصيادون قديما على الخيط الم ستخدم حاليا في الحدق وهو خيط نايلون شفاف بل كانوا يعتمدون على خيط قطني يتم معالجته بطريقة لا تجرح اليد ويمكنها تحمل.

إلى مسافات تصل إلى ثلاث كيلو و من ثم يلتفون و يعودون فيظل السمك عالق في الشبك و عند الوصول إلى الشاطئ يجر الشبك ثلاث رجال لجذب الشبك إلى. ونوه الزيودي بأن صيد الاسماك منتشر في الفجيرة كما في بقية الامارات لافتا إلى أن المصاريف الحياتية باتت عالية ولم يعد صياد السمك قادرا على الاعتماد على صيد الاسماك باب رزق يمكنه من تغطية كامل مستلزمات الحياة.